عادل المبروك المختار الفار
رئيس قسم الآثار
عضو هيئة تدريس قار
المؤهل العلمي: دكتوراه
الدرجة العلمية: أستاذ مشارك
التخصص: آثار اسلامية - أثار
قسم الآثار - مدرسة الإعلام والفنون
حول عادل
الدكتور / عادل المبروك المختار الفار المؤهل العلمي / دكتوراه في الآثار الدرجة العلمية / أستاذ مشارك منذ علم 2021م الحالة الإجتماعية / متزوج مواليد 1970 صبراتة – ليبيا رقم الهاتف / 0923042651 – 0918533570 البريد الإلكتروني / adelalfar70@gmail.com • متحصل على الليسانس في الآداب من قسم الآثار بجامعة قاريونس (بنغازي) بالعام الجامعي 1992م/ 1993م بتقدير عام جيد • تحصلت على درجة الماجستير في الآداب -الآثار الإسلامية- من معهد الآثار و الأنثروبولوجيا بجامعة اليرموك المملكة الأردنية الهاشمية بتقدير عام ممتاز وذلك عام 2001م. • تحصلت على الدكتوراه في الآداب – قسم الآثار- بجامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية مع مرتبة الشرف وذلك في العام 2014م. • تمت ترقيتي من درجة أستاذ مساعد إلى درجة استاذ مشارك بموجب القرار الصدر عن السيد رئيس جامعة صبراتة و الذي يحمل الرقم (161 ) لسنة 2022 و ذلك اعتبارا من 1/9/2021م أنتقلت من جامعة صبراتة الى الأكاديمية الليبية للدراسات العليا- جنزور منذ ديسمبر 2022م وأشغل حاليا رئيس لقسم الآثار والحضارات المقارنة بمدرسة الإعلام والفنون أنظر السيرة الذاتية المرفقة
المنشورات العلمية
نماذج من عمارة المدارس في العالم الإسلامي ( دراسة أثرية مقارنة للجانب التخطيطي والوظيفي )
مقال في مجلة علميةتعتبر المدارس الإسلامية من أهم المنشآت المعمارية في المدن الإسلامية رغم دخولها المتأخر للنسيج العمراني لها، حيث لعبت أدواراً متعددة وحاسمة في كثير من الأحيان وذلك لتأثيرها الكبير على الدول في الجانبين الديني والسياسي تحديداً، ومعمارياً كان للمدارس شكل بنائي معين اختلف تخطيطياً باختلاف الفكر المعماري والانتماء المذهبي الى جانب اختلاف الخبرات البنائية في كل اقليم من العالم الإسلامي.
في هذا البحث سأحاول تسليط الضوء على الملامح التخطيطية والوظيفية للمدارس الإسلامية مع مقارنة نماذج مختارة بعضها ببعض في شرق العالم الإسلامي وغربه في مختلف العصور الإسلامية.
Study summary
Islamic schools are considered one of the most important architectural structures in Islamic cities, despite their late entry into the urban fabric, as they played multiple and decisive roles in many cases, due to their great impact on countries on the religious and political sides in particular. Architecturally, the teacher had a certain structural form that differed schematically according to architectural thought and sectarian affiliation. In addition to the different experiences of construction in each region of the Islamic world.
In this research, I will try to shed light on the schematic and functional features of Islamic schools with a comparison of selected models to each other in the East and West of the Islamic world in different Islamic eras.
عادل المبروك المختار الفار، (09-2021)، مجلة كلية الآداب الزاوية: جامعة الزاوية، 34 (1)، 94-120
المدن الإسلامية المبكرة ( دراسة تحليلية للجانب التخطيطي والوظيفي )
مقال في مجلة علميةملخص الدراسة
تتناول هذه الدراسة تحليلاً مفصلاً عن المدن الإسلامية المبكرة من حيث تعريف المصطلح في اللغة وفي القرآن الكريم وكذلك في نظر الفقهاء والرحّالة والمؤرخين، ثم الانتقال الى دراسة نشأة وتتطور المدن في الفترة الإسلامية المبكرة منذ بداية إنشاءها في عهد الخليفة عمر بن الخطاب وحتى بدايات العصر العباسي، لينتقل البحث بعد ذلك الى دراسة أنواع تلك المدن وعوامل نشأتها وخصائصها العامة ومتطلبات نشأتها، كل ذلك سيثبت بشكل كبير أصالة الفكر المعماري عند الساسة والمعماريين المسلمين، وأن المدن الإسلامية عموما لم تكن عشوائية كما ذكر المستشرقين الأجانب، وإنما تم بنائها على أسس دقيقة سبق بها العرب المسلمون
أقرانهم في تلك الفترة المتقدمة.
Study summary
This study deals with a detailed analysis of the early Islamic cities in terms of defining the term in the language and in the Holy Qur’an, as well as in the view of jurists, travelers and historians, then moving on to studying the emergence and development of cities in the early Islamic period from the beginning of their establishment in the era of Caliph Omar Ibn Al-Khattab until the beginning of the Abbasid era. The research will then move to a study of the types of these cities, the factors of their emergence, their general characteristics, and the requirements for their emergence, all of which will greatly prove the authenticity of architectural thought among Muslim politicians and architects, and that Islamic cities in general were not random as mentioned by foreign orientalists, but rather were built on precise foundations that the Arabs had previously Muslims are their peers in that advanced period.
عادل المبروك المختار الفار، (09-2021)، مجلة الإعلام والفنون: الأكاديمية الليبية، 6 (1)، 194-221
الحمّامات الإسلامية العامّة في مصر وشمال إفريقيا خلال العصر العثماني ( دراسة في الملامح التخطيطية والوظيفية )
مقال في مجلة علميةملخص
تتميز العمارة الإسلامية بالتنوع والثراء المعماري والذي جاء ليساير الأغراض الوظيفية المتعددة التي تطلبتها الحياة العامة في المجتمع الإسلامي بمختلف جوانبها، وقد كانت الحمّامات العامّة أحد أهم المنشآت المعمارية في المدن الإسلامية وذلك لما تؤديه من أدوار دينية واجتماعية، هذا النوع من العمائر الذي لم يكن وليد الفكر المعماري الإسلامي، ولكنه كان من ضمن ما أخذته الحضارة الإسلامية ممن سبقها من الحضارات، لتخضعه للتغير الخلّاق مما أدى الى تكوين شخصية إسلامية فريدة في العمارة انسجمت فيها الجوانب التخطيطية بالجوانب الوظيفية، في هذا البحث سأتعرض لدراسة أهم الجوانب التخطيطية والوظيفية للحمّامات الإسلامية العامّة في مصر وشمال إفريقيا خلال العصر العثماني، هذا العصر الذي اختزل كل ما سبقه من محاولات تطوير طالت هذا النوع من المنشآت الخدمية في المجتمع المسلم .
Summary
Islamic architecture is characterized by diversity and architectural richness, which came to keep pace with the multiple functional purposes required by the public life in the Islamic society in its various aspects, and the public baths were one of the most important architectural facilities in Islamic cities, due to the religious and social roles they play, this type of architecture that was not the product of thought The Islamic architecture, but it was among what the Islamic civilization took from those who preceded it, to subject it to creative change, which led to the formation of a unique Islamic character in architecture in which the planning aspects were in harmony with the functional aspects. Africa during the Ottoman era, this era that reduced all the previous attempts to develop this type of service facilities in the Muslim community.
الحمّام - بتشديد الميم - العين الحارة
عادل المبروك المختار الفار، (06-2021)، مجلة مسارات علمية: جمعية صبراتة العلمية، 16 (1)، 76-98
البلور والزجاج عبر العصور الإسلامية
مقال في مجلة علميةتعتبر التحف البلورية والزجاجية من أجمل وأبهى التحف الثمينة التي عرفتها الفنون الإسلامية عبر عصورها المتعاقبة، فقد بلغ الفنان المسلم الذروة في صناعتها وتشكيلها الزخرفي، وأعطى اهتمامه البالغ في إنقاذها وصيانتها، وذلك نظرا لاستخدامها المستمر كتحفة رائعة في حياته اليومية العادية والزخرفية.
وعرف الإنسان البلور قبل أن يعرف الزجاج، ونظرا لقلة مادة البلور لجأ إلى الزجاج، واستطاع أن يصنع منه جميع التحف التي يحتاجها كالأواني والكؤوس والصحون وغيرها.
وقد أهتم الخلفاء والأمراء بصناعة التحف الزجاجية والبلورية لجمالها وبهجتها، واتخذوا من الزجاج لوفرته الأواني والعلب والكؤوس، كما اتخذوا منه أيضاً تحفاً زخرفية رائعة في قصورهم ومنازلهم.
وقد شهدت صناعة التحف الزجاجية والبلورية تقدماً مذهلاً مع ظهور الدولة الفاطمية بمصر، وأصبحت الدولة الإسلامية فيما بعد صاحبة الريادة في صناعة الزجاج، لذا فإن موضوع الزجاج والبلور يعد من المواضيع المهمة في الفنون الإسلامية، هذا الموضوع الذي لم نعرف عنه الشيء الكثير حتى الآن ، لذا فسنحاول في هذا البحث تناول نشأة و تطور الزجاج والبلور باعتبارهما تحف فنية و زخرفية عرفتها الفنون خلال العصور الإسلامية المتتالية و سنركز على وجه الخصوص على تطور هذا الفن خلال العصر الفاطمي باعتباره من أزهى عصور تطور هذا الفن .
المصطلحات :
- البلور: كلمة عربية الأصل ،وهى إحدى مركبات السيليكا تخلط بالصودا أو البوتاس أو بكليهما معاً.
- البلور : كلمة فارسية الأصل، وهو جوهر أبيض شفاف، يعد من الأحجار الكريمة.
- اللون الأرجواني: هو اللون الأحمر القاني.
- أشكال خلايا النحل : سداسية الشكل.
عادل المبروك المختار الفار، جمال احمد عبدالله الموبر، (12-2018)، مجلة الجامعة الأسمرية: الجامعة الأسمرية، 2 (34)، 501-520
المنشآت الصحية بمدينة طرابلس القديمة في العهد العثماني ( دراسة معمارية لمستشفى الغرباء النموذج الوحيد الباقي منها )
مقال في مجلة علميةالملخص
يتناول هذا البحث بالدراسة أحد المباني التاريخية المهمة بمدينة طرابلس القديمة والمتمثل في مستشفى الغرباء الذي أُنشئ خلال الفترة الأخيرة من الحكم العثماني للمدينة، وتأتي أهمية دراسة هذا المبنى من كونه النموذج الوحيد الباقي للمنشآت الصحية بالمدينة، أما الجانب الآخر من أهمية دراسة هذا النموذج المعماري فتأتي من تكوينه المعماري المتميز الذي لا يشبه أياً من الطرز المعمارية التي أُتبعت في بناء العمائر الأخرى في المدينة. يقدم هذا البحث وصفاً معمارياً مفصلاً لهذا المبنى من الداخل والخارج معتمداً على أسلوب الوصف الأثري والمعماري لجميع أجزاء البناء، وذلك لأجل تسليط الضوء على المدرسة الهندسية المعمارية التي بني هذا المستشفى على أساسها. وعليه فان البحث يهدف بشكل عام إلى دراسة نموذج معماري ظل بعيداً عن اهتمام الدارسين لعمارة المدينة وذلك بسبب عدم وضوح معالمه الوظيفية، هذه المعالم التي تغيرت في أحيان كثيرة وكانت في كل مرة تتبع الغرض الوظيفي الذي يؤديه المبنى، لدرجة أن التركيز على الشكل المعماري للمبنى كمستشفى ظل غامضاً عند كثير من الدارسين المتخصصين، وكذلك عند المهتمين بهذا الجانب.
عادل المبروك المختار الفار، (06-2017)، مجلة جامعة صبراتة العلمية: جامعة صبراتة، 1 (1)، 98-125